الرئيسية
التسجيل
أحدث الصور
دخول
من طرف :ALBSMALH:
وهل الوجه الجميل.. يحتاج إلى تجميل؟! بعض مستحضرات التجميل التجارية تستخدم مادة عازلة لحرارة المباني!! لجمال وجهك: حذار .. من القرفة، القرنفل، الهيل! تطالعنا كل يوم وسائل الإعلام المقروءة والمسموعة والمرئية بعشرات الإعلانات التجارية والغير صالحة للإستعمال كمواد تقليدية ومعروفة عن الجديد في عالم مواد التجميل بأنواعها المختلفة، عطور - «مكياجات» - مثبتات إلى غير ذلك من أنواع «الشامبوهات» التي تستخدم للشعر أو البشرة أو كليهما. ونحن كشعوب استهلاكية نبتاع كل جديد دون تحفظ أو بحث عن المحاذير والأخطار التي قد تنتج عن استخدام تلك المواد الكيماوية على هيئة أصباغ أو «اسبراي» على الوجوه. فقد آن الأوان لكي ندق ناقوس الخطر، ونعلن بكل شفافية عن أخطار تلك المواد، وما تسببه للجلد والبشرة بوجه عام من أضرار لا تصيب البالغات فقط، بل تمتد أخطارها لتصيب الأطفال الصغيرات نتيجة تقليد أمهاتهن بوضع الأصباغ على وجوههن حتى تُشعر كل صغيرة نفسها بأنها أصبحت كبيرة. العطور تُعد العطور من أكثر مواد التجميل إصابة للحساسية، فالعطور «والفورمالداهايد» قد توجد في أي مادة تجميلية، منها البلسم والعوامل «المنكهة»، فكل عطر أو «كولونيا» معتدل يحوي كميات مختلفة من المركبات التي تمثل مجموعات ارتكاسية، لأن العطور التجارية مزيج من زيوت طيارة ومركبات مصنعة. ومزيج المواد الطيارة تحدد نوع رائحة المركب، ولكي تؤخر التبخر يضاف إليها المثبتات مثل «البلسم، البنزويل بنزوات، بنزيل سالسيليك أسيد» ومعظم هذه المواد تسبب الحساسية. وتحليل حساسية العطر عملية صعبة ومعقدة بسبب مكوناته المتعددة. وبعض الأطعمة التي تحتوي على القرفة والفانيليا، والقرنفل والهيل والفواكه الحامضية يجب تجنبها لأنها تملك تفاعلاً متصالباً مع المادة العطرية. ولا تقتصر الإصابة على الحساسية من مواد التجميل فقط الخاصة بالنساء بل تتعداها إلى العطور التي تستخدم ما بعد الحلاقة والصوابين و«الشامبوهات» وبعض البخاخات لإعطاء رائحة للمنزل وكذلك المنظفات والملمعات ومزيلات رائحة العرق، وكذلك سوائل التنظيف. مواد التجميل تتمثل في الكريمات المستخدمة في مرطبات الجلد، والمواد المحتوية على الزئبق النشادري ومعظمها يسبب حساسية الجلد. وكريمات الوجه مثل أصبغة الـ(AZO) واللانولين والابرابين والميلانولات وأملاح فينيل الزئبق تسبب التهاباً جلدياً خاصة لدى الأطفال، بالاضافة إلى شمع الأرض والكريمات وأقيات الشمس، الصابون، المنظفات وأوراق التواليت والكريمات الصيدلانية تحتوي أيضاً على عطور ترينتين كولوفوني (راتنج) مساحيق الوجه. وقد يصاب المرضى ذوو الجلد الحساس نتيجة استخدامهم الصوابين والشامبونات الحاوية على العطور وبنزيل سالسيلات، بل قد تسبب لهم ارتكاس . ومن الخطورة بمكان الاستخدام المفرط لمضادات التعرق التي تحتوي على أملاح الزنك والألمنيوم فقد تهيج البشرةً أرجياً، كذلك مزيلات العرق الحاوية على مضادات حيوية مثل «النيوميسين» وكذلك «هيدروكس كينولون» قد تسبب أيضاً ارتكاس اكزيمائي موضعي. مستحضرات الشعر عدد من مستحضرات الشعر قد تلعب دوراً هاماً في الإصابة بالحساسية للجلد منها صبغة الشعر «الفنيلين ديامين - التولوين ديامين - الديسورسنول والبايروغالول» وكذلك كريمات الشعر - البنزوئين» وأيضاً جل الشعر «لانولين - بارابين» ومحاليل الشعر «الكينين - ريسورسينول - هيكساميدين - ايزي ثيونات» ومنظفات الشعر «هيدروكس كينولينات - بيرثيوم الزنك - المسكرة» (أقلام الحاجبين) وأصبغتها والكحول وكلها مواد قد تسبب الحساسية الجلدية. أضف إلى هذا شامبونات الشعر المعطرة، القطرانية، حمض الصفصاف، ريزورسينول - كنين سلفات وغير ذلك. وأصبغة الشعر الحاوية على تولين ديامين، وكذلك رذاذ الشعر والصمغ العربي كلها تسبب الحساسية بفروة الرأس. مستحضرات أخرى كما سلف وذكرنا أن المنتجات المحتوية على فورمالداهايد تُعد من أكثر المواد إصابة لحساسية الجلد خاصة جلد العنق والأجفان، وكذلك مستحضرات العين التي تحتوي على العطور والمسكرة ومخططات الأجفان ومظلل الأجفان والعيون، والزيوت المستخلصة من اللوز تسبب أكزيما أو ما يُطلق عليه حساسية ضيائية. ومستحضرات الشفاه، والكنيازولين قد تسبب تفاعلاً تماسياً أرجياً، وكذلك المستحضرات الملونة أو المنكهة قد تسبب التهاب الجلد مثل «اللانولين، كحول أوليل، زيت الخروع، جيلان بروبيل، مونوتراي بوتيل كينون اميل دي ميثيل» وتتعدى الإصابة بهذه المستحضرات إلى تشقق مؤلم في الشفاه. الأدوية الموضعية معظم المواد الموضعية قد تسبب الحساسية ومنها: مركبات «البنزيول بيروكسايد - والبراين»، والمطاط، والكيماويات المطاطية في أغطية قطرات العين قد تسبب الحساسية، وكذلك شمع النحل خاصة عندما يستخدم في المراهم الطبيعية وأيضاً علب الرويال جيلي. وتتواجد الأدوية الموضعية في مواد التجميل والأدوية المضادة للقشرة والمنظفات قليلة الماء وغسولات الفم. و«الفورمالدهيد» الحر يوجد في راتنجات الفورمالدهيد مثل القماش، وأيضاً كمادة حافظة في مواد التجميل وكمطهر أثناء تكرير السكر، ويستخدم كمزيل لرائحة العرق وتثبيت الأنسجة، ومادة حافظة للعينات التشريحية المرضية. ويستخدم البارافورمالداهيد في مساحيق القدم لامتصاص رائحة العرق، وقد ثبت أن هناك علاقة فيما يتعلق بالتسمم من الفورمالدهايد حالياً لأسباب تشمل تحرره من المواد التي تستعمل كمادة عازلة للحرارة في المباني الخرسانية. وتدخل في هذا الإطار غسولات الفم والأسنان مثل الفلورين - المطهرات - الزيوت والمنكهات مثل النعناع وغيرها من المسببات الشائعة لحساسية الغشاء المخاطي للفم والجلد حوله. الوقاية وطرق العلاج العامل الرئيس للمعالجة هو تجنب التماس مع المادة المحسسة. الطرق العلاجية المتوفرة تمكن من علاج أعراض التحسس الظاهرة فقط لكنها لا تمنع من معاودة التحسس في حال التعرض المتكرر للمادة المسببة للحساسية، بعد شفاء الأعراض السابقة. تظهر الحساسية بشكل اما حاد (ملتهب) أو مزمن (جاف)، حيث يمكن علاجها باستخدام ستيرويد موضعي مع إمكانية إضافة مضاد للهستامين عن طريق الفم لمنع الحكة، في الحالات الملتهبة قد يضاف برمنغنات البوتاسيوم المخفف 1/9000 على شكل كمادة تطبق عدة مرات يومياً، أما في الحالات الجافة فقد تضاف مطريات للجلد
» حقد الغرب علينا خبر مقلوب
» خدعة الأركيوبترِكس
» جزيء البروتين يتحدى نظرية التطور
» من أجمل ابيات الامام الشافعي رحمه الله ...
» اللغه العربيه اصل اللغات!!!!!!!!
» .. سألت الدار تخبرني .. للشاعر : أبو العتاهية
» قصيده لأمير الشعراء أحمد شوقى فى الازهر
» حياه نموسه